الفنون التشكيلية في الإمارات Can Be Fun For Anyone
الفنون التشكيلية في الإمارات Can Be Fun For Anyone
Blog Article
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب search بحث
«بَينَ-بَيْن» أو سِيمْيَاء الشَّبَحِيَّة في تَفْكِيكِيَّة دِرِّيدَا
وفي هذه المدرسة اعتمد الفنان على فكرة عدم تقييده بأن ينقل الصورة بأمانة، وقد ظهرت هذه المدرسة مع بداية القرن العشرين.
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
تعود المدرسة الوحشية في أصولها إلى فرنسا، ولقد اعتمدت هذه المدرسة على نمط غريب في عرض اللوحات الفنية، لذا كانت تُنادي باستخدام الألوان الصارخة والصاخبة الغريبة الخارجة عن المألوف، إضافة إلى محاولة التغيير والتحريف في نسب الألوان والأحجام والأشكال، ويعود اسم هذه المدرسة إلى الناقد لويس فوكسيل؛ إذ أطلق اسم الوحشية على أصحاب هذه المدرسة لِيُبيّن الاختلاف بين أعمالهم الفنيّة الصارخة وبين الأساليب المنتشرة في غيرهم من المدارس الفنيّة.[٦]
في القرن العشرين كانت ثقافة منتجة بكميات كبيرة. في القرن الحادي والعشرين كانت أجهزة الكمبيوتر والإنترنت والعولمة. بشكل عام ، فإن “الفن الشعبي” هو نشاط يحتضر، وهو لا يعيش الآن إلا في المناطق المعزولة التي يتمتع سكانها بتقليد يعتز به في الحرف اليدوية وصنع الأشياء لأنفسهم.
لقد وضعنا إجراءات للتعامل مع أي خرق للمعلومات الشخصية يشتبه في حدوثه، وسوف نعلمك - وأي جهة تنظيمية سارية - بحدوث خرق حيثما يُطلب منا قانونًا القيام بذلك.
يمكنك القيام بذلك من خلال ضبط إعدادات المتصفح الخاص بك. توجد اختلافات بسيطة بين كل متصفح، لذا انظر إلى قائمة تعليمات المتصفح لمعرفة الطريقة الصحيحة لتعديل ملفات تعريف الارتباط.
نحن نستخدم مجموعة متنوعة من تقنيات وإجراءات الأمان للمساعدة في حماية معلوماتك الشخصية من الوصول أو الاستخدام أو الكشف غير المصرح به. نحن نؤمن المعلومات الشخصية التي تقوم بإدخالها عبر خوادم الكمبيوتر في بيئة آمنة وخاضعة للمراقبة ومحمية من الوصول أو الاستخدام أو الكشف غير المصرح به.
لذلك، يُرجى التأكد من قراءة أي إشعار من هذا القبيل بعناية.
رعاية الحركة الفنية في الإمارات والعمل على ازدهارها والاتجاه بالفن التشكيلي اتجاهاً يخدم المجتمع، ويعمل على تنمية الوعي الفني.
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة الفنون التشكيلية التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
آرثر دي أوليفيرا هو صانع أفلام، وشاعر، وفنان، ومسرحي من مدينة ليميرا، ساو باولو، البرازيل. أروى